ليس بمحظور.

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذ مات ولده إبراهيم: تدمع العين، ويحزن القلب، ويحزن القلب، ولا نقول ما يسخط الرب ".

وقال له أولاده: {تَالله تَفْتَؤُاْ تَذْكُرُ يُوسُفَ} أي: لا تزال تذكره. ولا تفتر من حبه.

{حتى تَكُونَ حَرَضاً}: أي، ذا جهد، وهو المريض البال (ي).

وقال قتادة: حرضاً هَرِماً.

وقال ابن زيد: الحرض الذي قد رد إلى أرذل العمر، حتى لا يعقل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015