ليس بمحظور.
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " إذ مات ولده إبراهيم: تدمع العين، ويحزن القلب، ويحزن القلب، ولا نقول ما يسخط الرب ".
وقال له أولاده: {تَالله تَفْتَؤُاْ تَذْكُرُ يُوسُفَ} أي: لا تزال تذكره. ولا تفتر من حبه.
{حتى تَكُونَ حَرَضاً}: أي، ذا جهد، وهو المريض البال (ي).
وقال قتادة: حرضاً هَرِماً.
وقال ابن زيد: الحرض الذي قد رد إلى أرذل العمر، حتى لا يعقل.