الشاعر:
يكون مِزَاجَهَا عسل وماء. ... ومعنى الآية: وما كان يا محمد، صلاة هؤلاء المشركين عند البيت الحرام {إِلاَّ مُكَآءً}، أي: تصفيراً، {وَتَصْدِيَةً}، أي: تصفيقاً.
يُقال: مَكا يَمْكُو مَكْواً ومُكاءً، إذا صَفَر.