وقال وهب بن مُنَبِّه: {تَخَافُونَ أَن يَتَخَطَّفَكُمُ الناس}: فا رس.
وقيل: هي: فارس والروم.
وقال الطبري معنى: {فَآوَاكُمْ}، أي: إلى المدينة، {وَأَيَّدَكُم بِنَصْرِهِ}، أي: بالأنصار.
وكذلك قال السدي.
ثم قال: {يا أيها الذين آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ الله والرسول}.
قوله: {وتخونوا أَمَانَاتِكُمْ}.
في موضع نصب على الجواب. على معنى: أنكم إذا ختم الله والرسول خنتم