وأكثرهم على إجازة أكل (لحم) الضَّبِّ والأرنب واليربوع، وهو مذهب مالك والشافعي، ووقف مالك في القنفد.
قوله: {وَعَلَى الذين هَادُواْ حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ} الآية.
قرأ الحسن {كُلَّ ذِي ظُفُرٍ} بالإسكان، وقرأ أبو السمّأل {كُلَّ ذِي ظُفُرٍ} بكسر الظاء، وأنكر ذلك أبو حاتم.
(و) قوله: {أَوِ الحوايآ} في موضع رفع على معنى: " أو إلاّ ما حملت الحوايا "،