الأفريقي Castantian صلى الله عليه وسلمfrican، وأدلرد باغ ( صلى الله عليه وسلمdelardy رضي الله عنهagh) وروجر بيكن ( Roger رضي الله عنهacon) وجون الدمشقي، بدأوا بحملاتهم المغرضة على التاريخ الإِسلامي والسيرة النبوية.
وبعد قرون بدأ كل من فولتير ( Voltaire) واليكسندر روس صلى الله عليه وسلمlexander) (Ross وهيلبيرت ( Hildebirt) ودانتي ( عز وجلante) وغوليوم بوستل ( Guillaume Postel) وجوزف اسكالييه ( Joseph Scaliger) في طبع أبحاث علمية معادية للإسلام.
ومنذ القرن السادس عشر الميلادي بدأت حركة الاستشراق عملها طبقًا لخطة عملية محكمة، وصلت إلى ذروتها في القرنين السابع عشر والثامن عشر الميلاديين؛ إذْ قام المستشرقون المشهورون من أمثال وليم بيدويل William) (رضي الله عنهedwell وب فاتيه ( P. vattier) وهاتينجر بتشويه السيرة النبوية تشويها ذريا، وكانت دوافعهم من وراء كل هذا دوافع دينية بحتة. وإذا ما استثنينا المستشرق هنري سُتبّه ( Henry Stubbe) الذي كان إلى حدٍ ما يتصف بالعدل والإِحساس والشعور والضمير، فإن جميع المؤرخين الغربيين حملوا على قلوبهم علامات تدل على عداوتهم للإسلام ورغم أن كلا من سيمون أوكلاي Simon) (ockley وإيدوارد بوكاك صلى الله عليه وسلمdward Pocake وجورج سيل ( George Sale) ، وإيدوارد جيبون ( صلى الله عليه وسلمduard Gibbon) وفولتير ( Voltaire) قد التزموا بالموضوعية أحيانًا إلا أنهم استهدفوا في معظم الأحيان وضع السم بين صفحات التاريخ الإِسلامي. وخلال القرن التاسع عشر حتى الربع الأول من القرن العشرين، وصلت حركة الاستشراق إلى قمتها، وفي هذه الفترة قام عدد من المستشرقين بالبحث عن جوانب التاريخ الإِسلامي المختلفة والبحث في أزمنته المختلفة، وألقوا الضوء على نواياهم واتجاهاتهم من وراء أبحاثهم تلك.
ومن بين هؤلاء جان جاك سيديلّو، وديفرجيه ( عز وجلesvergers) وبيرون