هذه بعض طامات الرافضة، وبعض ضلالات فرقها، وهو غيض من فيض، لم نتوسع في ذلك؛ لأن المقصود التحذير منهم إجمالا، فضلالهم بين لكل ذي عقل.
والحمد لله أن ثبتنا على منهج الكتاب والسنة وأبعدنا عن الزيغ والضلال.
تم العمل في هذا الكتاب في يوم الاثنين 17/ 6/ 1436 هـ بالمدينة النبوية، سائلا الله - عز وجل - أن يُعْظم الثواب لمن كتب، ومن نشر، ومن قرأ، والحمد لله المنعم المتفضل، اللهم صلِ على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه، والتابعين له، وعلينا معهم عدد خلقك، وزنة عرشك، ومداد كلماتك، ورضى نفسك.