الفَدَّادِينَ أَهْلِ الوَبَرِ، وَالسَّكِينَةُ في أَهْلِ الغَنَمِ" (?).
* * *
قرأتُ عليه: أخبركَ ابن الزَّعْبوبِ: أنا الحَجَّارُ: أنا ابن الزبيديِّ: أنا السِّجْزِيُّ: أنا الداوديُّ: أنا السَّرَخْسِيُّ: أنا الفِرَبْرِيُّ: أنا البخاريُّ: ثنا محمدُ بن المثنى: ثنا يحيى، عن هشامٍ، قال: أخبرني أبي، عن عائشةَ -رضي الله عنها-: أن النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - دخلَ عليها وعندَها امرأة، فقال: "مَنْ هذهِ؟ "، قالت: فلانةُ تذكرُ من صلاتها، قال: "مَهْ، عَلَيْكُمْ بِمَا تُطِيقُونَ، فَوَالله! لا يَمَلُّ الله حَتَّى تَمَلُّوا"، وكانَ أحبَّ الدينِ إليه ما داومَ عليه صاحبهُ (?).
* * *
قرأتُ [على] أبي العباسِ العطارِ: أخبركَ ابن الزعبوبِ: أنا الحجارُ: أنا ابن الزبيديِّ: أنا السِّجْزِيُّ: أنا الداوديُّ: أنا السَّرَخْسِيُّ: أنا الفِرَبْرِيُّ: أنا البخاريُّ: ثنا سليمانُ بن حربٍ: ثنا حمادُ بن زيدٍ، عن سِماكِ بن عطيةَ، عن أبي أيوبَ، عن أبي قلابةَ، عن أنسِ، قال: أُمِرَ