قوله - عز وجل -: (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ (7) فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا (8) وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا (9)
روي عن رسول الله - عز وجل - " أنه العرض ".
وإن كان سمي بالحساب، وإنما يسره، لأنه لا مناقشة فيه، فأما من
نوقش في الحساب عذب.
وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا (9) ، أي إلى أهله الذين أعدوا له في الجنة
والله أعلم.
* * *
أي أهله الذين كانوا في الدنيا،