عندي بالبين، لأن النبي، صلى الله عليه وسلم، لم ينكر من

الرجل - الذي قام عليه فأمره بالعدل في القسم - حلق رأسه.

إنما أنكر كلامه، وما عرفه من سوء مذهبه، وبعث في طلبه من يقتله (?) لما أنكر منه، لا للحلق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015