وقوله: (وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (49)

يؤكد قول من قال: لا يكون السراح من ألفاظ التصريح، لأن الله

قال: (وَسَرِّحُوهُنَّ) بعدما أبانها الطلاق.

والتسريح في هذا الموضع إخراجها، لا إيقاع الطلاق عليها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015