سبيلاً، وهم مع ذلك مخاطبون معاقبون، والأنعام غير مخاطبين ولا معاقبين.

قضاء النوافل.

* * *

قوله: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا (62)

حجة في قضاء النوافل.

البيتوتة.

* * *

قوله: (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا (64)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015