" وربما اقترحت " ... " أتراه كان واعياً بها أو لم يكن ".

في ص 131: يغير " اللعبة الأميركية المعروفة " و " القواعد الأميركية المعروفة " إلى " اللعبة المعروفة " و " القواعد المعروفة ".

في ص 143: يغير " هذا الاستسلام الخلقي ... أكذلك نسميه؟ ... " إلى " هذا التسليم " (واضح أننا لن نسميه) .

في ص 151: يضيف في درج الكلام شهادة جديدة ليقوي قضية مشكوكاص فيها عن خنوع توين المتذلل.

في ص 154: يحذف تشبيهه توين بشمشون النائم " الذي أسلم غدائر شعره لزوجه الساذجة دليلة ".

في ص 161: يحذف حكاية تنبئ كيف أن توين سرق دخينة، غايتها أن تثبت أنه كان طفلاً عنيداً صعب المراس.

في ص 180: يحذف نكتة قالها توين عن روكفلر الأصغر وعن سياسة يوسف بمصر.

في ص 182: يحذف ما يملأ الصفحة والنصف من مادة نقدية حادة تصف توين بأنه أديب عارف بإخفاقه ورجل أعمال في حقل الأدب.

في ص 190: يحذف جملتين ومن الواضح أن عيبهما قلة التعصب الوطني وفيهما يقارن عقل توين مقارنة فاسدة باي عقل " لأديب فرنسي أو إنجليزي ذي مكانة ".

في ص 192: يغير " أود أن أشير إلى " وقد يقال ".

في ص 196: بعد أن كان " الصبر والضمير " هما " جوهر كل فن " أصبحا بعد التنقيح " يتعانقان بحياة الإبداع أيضاً ".

في ص 261: يزيد لرأيه دفاعاً جديداً رأي مخالف يحمله لودفج لويزون.

في ص 278: يحذف نكتة عما ترمى به نيوانجلند من صلف سوقي، كما يحذف تلميحاً يفهم منه أنه يغالي في تقدير مغزى إحدى القصص.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015