قلتُ هِرَّة، فقال لي يا أبا هريرة (?) /.

أسلم عام خيبر، قال أبو عمر: ثم (?) شَهِدَها مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثم لَزِمه، [وواظب عليه] (?) رغبة في العلم،

راضيًا بِشِبَع بَطْنه، فكانت يده مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وكان يدور معه حيثُما دار (?)، وكان من أحفظ أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-[وكان] (?) يحضُر ما لا يحضُره سائرُ المهاجرين والأنصار؛ لاشتغال المهاجرين بالتجارة، والأنصار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015