حالُه، ممن لم يُنقَل فيه جرح ولا تعديل، أو مما نُقِلا فيه معًا ولم يترجح أحدهما على الآخر ببيان حيث يُحتاج إليه، وما أشبهه .
ولكل من هذه الأقسام الثلاثة أنواع يأتي الكلام عليها في آخر الكتاب .
وربما وقع الاشتباه بين النوع الآخِر من كل قسم والنوع الأول من الذي يليه.