أَصْلُ الْعَقِيقَةِ: صُوفُ الْجَزَعِ، وَشَعَرُ كُل مَوْلُودٍ مِنَ النَّاسِ وَالْبَهَائِمِ، الَّذِى يُولَدُ عَلَيْهِ (?)، يُقَالُ: عَقِيقَةٌ وَعَقِيقٌ، وَعِقَّةٌ أيضًا بِالْكَسْرِ، وَبِهِ سُمِّيَتْ الشَّاةُ الَّتِى تُذْبَحُ عَنِ الْمَوْلُودِ يَوْمَ أسْبُوعِهِ عَقِيقَةً؛ لأنَّهُ يُزَالُ عَنْهُ الشَّعَرُ يَوْمَئِذٍ، فَسُمِّيَتْ بِاسْمِ سَبَبِهَا (?)، وَقَالَ زُهَيرٌ يَذْكُرُ حِمَارًا وَحْشِيًا (?):
أَذَلِكَ أمْ أقبُّ الْبَطنِ جَأْبٌ (?) ... عَلَيْهِ مِنْ عَقِيقَتِهِ عِفَاءُ
وَقَالَ امْرُؤُ الْقَيْسِ (?):