من هذا الوقت رجع كثيرون من تلاميذه إلى الوراء ولم يعودوا يمشون معه. فقال يسوع للاثني عشر: ألعلكم أنتم أيضًا تريدون أن تمضوا"؟! "يوحنا 6: 53-67".

"وكان عيد اليهود عيد المظال قريبًا. فقال له إخوته: انتقل من هنا واذهب إلى اليهودية لكي يرى تلاميذك أيضًا أعمالك التي تعمل. لأن إخوته أيضا لم يكونوا يؤمنون به" "يوحنا 7: 2-5".

"أقام اثنى عشر "تلميذًا" ليكونوا معه وليرسلهم ليكونوا.. ثم أتوا إلى بيت. فاجتمع أيضًا جمع حتى لم يقدروا ولا على أكل خبر.

ولما سمع أقرباؤه خرجوا ليمسكوه لأنهم قالوا إنه مختل "العقل" "مرقس 3: 14-21".

عقيدة الذين شاهدوا المسيح ومعجزاته وآمنوا به: "كان بارتيماس الأعمى.. جالسًا على الطريق يستطعى فلما سمع أن يسوع الناصري ابتدأ يصرخ ويقول: يا يسوع ابن داود ارحمني. فأجاب يسوع وقال له: ماذا تريد أن أفعل بك؟ فقال له الأعمى: يا سيدي أن أبصر. فقال له يسوع: اذهب، إيمانك قد شفاك. فللوقت أبصر وتبع يسوع في الطريق" "مرقس 10: 46-52".

"ذهب إلى مدينة تدعى نايين، فلما اقترب إلى باب المدينة إذا ميت محمول، ابن وحيد لأمه وهي أرملة ومعها جمع كثير من المدينة. فلما رآها تحنن عليها وقال لها: لا تبكي، ثم تقدم ولمس النعش فوقف الحاملون. فقال: أيها الشاب لك أقول قم. فجلس الميت وابتدأ يتكلم فدفعه إلى أمه. "لوقا 7: 11-16".

"مضى يسوع إلى عبر الجليل.. وتبعه جمع كثير لأنهم أبصروا آياته التي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015