والآخرة، والمنازع عنده لا فرق بين هذا وهذا بالنسبة إلى الرب وإلى إرادته وحكمته وعلمه، بل إنما عُلم وقوع أحدهما بمجرد الخبر1، لا لامتناع أحدهما، ووجوب الآخر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015