باب النكاح وما جاء فيه من النسخ قال أبو عبيد: " جاءت الآثار في السنة وفي تأويل الكتاب بنسخ أنواع من النكاح، فمنها ما كان حلالا فنسخه التحريم، ومنها ما كان حراما فنسخه التحليل، ومنها ما اختلفت العلماء في نسخه، وأما الذي كان حلالا، فنسخ بالتحريم،

بَابُ النِّكَاحِ وَمَا جَاءَ فِيهِ مِنَ النَّسْخِ قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: " جَاءَتِ الْآثَارُ فِي السُّنَّةِ وَفِي تَأْوِيلِ الْكِتَابِ بِنَسْخِ أَنْوَاعٍ مِنَ النِّكَاحِ، فَمِنْهَا مَا كَانَ حَلَالًا فَنَسَخَهُ التَّحْرِيمُ، وَمِنْهَا مَا كَانَ حَرَامًا فَنَسَخَهُ التَّحْلِيلُ، وَمِنْهَا مَا اخْتَلَفَتِ الْعُلَمَاءُ فِي نَسْخِهِ، وَأَمَّا الَّذِي كَانَ حَلَالًا، فَنُسِخَ بِالتَّحْرِيمِ، فَإِنَّهُ نِكَاحُ الْمُتْعَةِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015