ويقال للإنسان إذا داخله الرعب وأخذ منه الفزع: أرعدت فريصته، وهي عنده منبض القلب، وفريص العنق: أو داجلها الواحدة فريصة، يقال: فرصته: أي أصبت فريصته، وهو مقتل. وفي الحديث: (إني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015