على أَن عَامَّة الْمُفَسّرين (رَحْمَة الله عَلَيْهِم أَجْمَعِينَ) صدورا تَفْسِير كل سُورَة بِمَا يَخُصهَا مِنْهُ.

8 - والوصايا المنسوبة إِلَى أبي الْحسن أَمِير الْمُؤمنِينَ عَليّ بن أبي طَالب [كرم الله وَجهه] بأسرها، الَّتِي فِي أَولهَا.

9 - يَا عَليّ لفُلَان ثَلَاث عَلَامَات، وَلفُلَان ثَلَاث عَلَامَات. وَفِي آخرهَا النَّهْي عَن المجامعة فِي أَوْقَات مَخْصُوصَة، وأماكن مَخْصُوصَة، كلهَا وَضعهَا حَمَّاد بن عَمْرو النصيبي، وَهُوَ عِنْد أَئِمَّة الحَدِيث مَتْرُوك كَذَّاب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015