بَاب ذمّ من كَانَ ثَوْبه خيرا من عمله أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ أَنْبَأَنَا ابْنُ بَكْرَانَ أَنْبَأَنَا الْعَتِيقِيُّ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنَا الْعُقَيْلِيُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ كَاتِبُ اللَّيْثِ حَدَّثَنَا سَلِيمُ بن عِيسَى أبويحيى عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بُرْقَانَ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَبْغَضُ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ مَنْ كَانَ ثَوْبَاهُ خَيْرَا مِنْ عَمَلِهِ، يَكُونُ ثِيَابُهُ ثَيَابَ الأَغْنِيَاءِ وَعَمَلُهُ عَمَلَ الْجَبَّارِينَ ".
هَذَا حَدِيث مَوْضُوع.
قَالَ الْعَقِيلِيّ: سليم مَجْهُول فِي النَّقْل حَدِيثه مُنكر عَنِ الثَّوْرِي غَيْر مَحْفُوظ، وَفِي الْإِسْنَاد كَاتب اللَّيْث.
قَالَ أَحْمَد بْن حَنْبَل: لَيْسَ بشئ.