صَلَاة أُخْرَى لقَضَاء الْحَوَائِج أَنْبَأَنَا ابْنُ نَاصِرٍ أَنْبَأَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَتْحِ حَدَّثَنَا عبد الله بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْقَزَّازُ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ

الْحَسَنِ الْكَرْمَانِيُّ حَدَّثَنَا خَلَفُ بن عبد الحميد السَّرَخْسِيُّ حَدَّثَنَا أَبَانُ بْنُ أَبِي عَيَّاشٍ حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: " مَنْ كَانَ لَهُ إِلَى اللَّهِ حَاجَةٌ عَاجِلَةٌ أَوْ آجِلَةٌ فَلْيُقَدِّمْ بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاهُ صَدَقَةً وَلْيُقِمِ الأَرْبِعَاءَ وَالْخَمِيسَ وَالْجُمُعَةَ ثُمَّ يَدْخُلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِلَى الْجَامِعِ فَيُصَلِّي اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً يَقْرَأُ فِي عَشْرِ رَكَعَاتٍ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ الْحَمْدَ مَرَّةً وَآيَةَ الْكُرْسِيِّ عَشْرَ مَرَّاتٍ، وَيَقْرَأُ فِي الرّْكَعَتِينِ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ الْحَمْدُ مَرَّةً وَخَمْسِينَ مَرَّةً قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، ثُمَّ يَجْلِسُ وَيَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى حَاجَتَهُ، فَلَيْسَ يَرُدُّهُ مِنْ حَاجَةٍ عَاجِلَةٍ أَوْ آجلة إِلَى قَضَاهَا اللَّهُ تَعَالَى لَهُ ".

هَذَا حَدِيثٌ لَا يَصِحُّ عَنْ رَسُولِ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وَأَبَان لَيْسَ بشئ.

قَالَ شُعْبَة: لِأَن أزنى أحب إليَّ من أَن أحدث عَنْ أَبَان بْن أَبِي عَيَّاش.

وَقَالَ أَحْمَد: ترك النَّاس حَدِيثه.

وَقَالَ يحيى: لَيْسَ حَدِيثه بشئ.

ذكر صلوَات مرويات مُطلقَة صَلَاة أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرٍ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ قُرَيْشٍ أَنْبَأَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُثْمَانَ الْبَرْمَكِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْوَرَّاقُ حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ قَالَ قَالَ أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن عبد الله بْنِ الصَّقْرِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ وَابْنِ عِيسَى مَوْلَى الرَّشِيدِ حَدَّثَنَا حَرْبُ بْنُ مُخْتَارِ بْنِ بعبع حَدَّثَنَا عبد الغنى بن رِفَاعَة حَدثنَا نعيم بن سَالم عَن عبد الله بْنِ الْحَسَنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ يَقْرَأُ فِي إِحْدَاهُمَا مِنَ الْفُرْقَانِ مِنْ تَبَارَكَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015