عنهم، ومن كان بها من التابعين وأهل العلم والفقه، وذكر منهم

ثمانى طبقات، كما ذكر من كان بواسط من الفقهاء والمحدثين،

ومن كان بالمدائن من الصحابة، رضى الله عنهم، والفقهاء

والمحدثين، ثم من كان ببغداد من الفقهاء والمحدثين، ومن كان

بهمذان من الفقهاء، ومن كان بالأنبار من المحدثين، ثم من نزل

بالشام من الصحابة، رضى الله عنهم، فى ثمانى طبقات، ومن

نزل بالجزيرة من الصحابة، رضى الله عنهم، والفقهاء والمحدثين

والتابعين، ومن كان بالعواصم والثغور، ثم ذكر من نزل بمصر من

الصحابة، رضى الله عنهم، فى ست طبقات، ثم من كان بأيلة

وإفريقية والأندلس. المجلد الثامن: فيه النساء المسلمات

والمهاجرات من قريش، والأنصاريات والمبايعات، وأزواج رسول

الله (، والمسلمات المبايعات، وغرائب نساء العرب المسلمات

المهاجرات المبايعات، ونساء الأنصار المسلمات المبايعات،

والنساء اللاتى لم يروين عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. ويؤخذ على ابن سعد

فى كتابه: 1 - ترجم لبعض الشخصيات دون إشارة إليها بوضوح.

2 - ذكر بعض الأسماء دون أن يترجم لها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015