وجه الخصوص، لدرجة أن «فايربك» أحد أمراء المماليك البرجية
هو الذى ساعد العثمانيين - بخيانته - على الدخول إلى «مصر»
والشام، وهذا دليل قاطع على مدى التدهور والضعف اللذين
وصلت إليهما الدولة فى آخر أيامها.