وفى أواخر شهر جمادى الآخرة من العام الثالث عشر للهجرة،
فاضت روح «أبى بكر» إلى بارئها بعد مرض استمر أسبوعين،
كان سببه الحمى، وتولى بعده الفاروق «عمر بن الخطاب».