عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ (128) أي بحبّه لكم، وميله إليكم، يعزّ عليه أن تعنتوا وتعاندوا، فتحرموا الثواب، وتستحقوا «1» العقاب، فهو حريص على إيمانكم، رأفة بكم، وإشفاقا عليكم.