في كلام العرب. وقال الشاعر (?) [من المتقارب وهو الشاهد التاسع عشر بعد المائتين] :
ألا يا لقوم لطيف الخيال ... أرقّ من نازح ذي دلال (?)
ونقرأها (طائف) لأنّ عامة القراء عليها.
وقال تعالى بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ [الآية 205] وتفسيرها «بالغدوات» كما تقول:
«آتيك طلوع الشمس» أي: في وقت طلوع الشمس كما قال تعالى بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكارِ [آل عمران: 41 وغافر: 55] وهو مثل «آتيك في الصّباح وبالمساء» وأما «الآصال» فواحدها: «أصيل» (?) مثل: «الأشرار» واحدها: «الشّرير» و «الأيمان» واحدتها: «اليمين» .