كلّها، وحطّ عن ظهره تلك الأعباء بأسرها، وأداله من أعدائه (?) ، وفضّله على أكفائه، وقدّم ذكره على كل ذكر، ورفع قدره على كل قدر، حتى أمن بعد الخيفة، واطمأنّ بعد القلقلة.