في الإرشاد، وأنّ له ملك الدّارين فلا يضرّه تركهم الاهتداء، ثمّ أنذرهم النار التي لا يصلاها إلّا غير المهتدي، وسيجنّبها من اهتدى فبذل ماله ليطهّر نفسه، ولا يبتغي بذلك إلّا وجه ربه الأعلى وَلَسَوْفَ يَرْضى (21) .