أما التكرار فى القصة القرآنية فأسراره البلاغية لا تحصر، ويكفى أن نشير إلى ملامح عامة جاء التكرار فى إطارها.
فأولا: لم تكرر قصة فى موضعين أو أكثر على نمط واحد قط.
وثانيا: يتراوح تكرار القصة القرآنية بين الطول والقصر.
وثالثا: كل صورة ترد عليها القصة المكررة تحمل جديدا فى الصياغة والمعنى لم يرد فى غيرها.
ورابعا: كل نمط من أنماط التكرار مناسب للمقام الذى ورد فيه.
أ. د. عبد العظيم إبراهيم المطعنى
المصادر والمراجع: