الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (15) وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ/ 3/ هود/ 11/ التقدير: اثبتوا على التوبة ودوموا عليها..
(16) فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا جَعَلْنا عالِيَها سافِلَها وَأَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً/ 82/ هود/ 11/ وإمطار الحجارة قبل جعل الأسافل أعالى، فقدم وأخر «الإمطار» .
(17) لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى / 82/ طه/ 20/ أى: ثم دام وثبت على الاهتداء (18) فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ/ 5/ الحج/ 22/ أى: وانتفخت لظهور نباتها، فيكون من هذا الباب. وفسروها: بأضعف نباتها، فلا يكون من هذا الباب.
(19) اذْهَبْ بِكِتابِي هذا فَأَلْقِهْ/ 18/ النمل/ 27/ أى: فأخبرهم بالإلقاء، ثم أخبرهم بالتولى وقيل: ليس «التولى» الانصراف، وإنما معناه: تنح عنهم بعد إلقاء الكتاب إليهم بحيث يكونون عنك بمرأى ومسمع، فانظر ماذا يرون من جواب الكتاب.
(20) وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ/ 24/ الفتح/ 38/ قال ابن جنى: الواو، وإن كان لا يوجب الترتيب، فإن لتقديم المقدم حظا وفضلا على المؤخر، ألا ترى كيف قال «كف أيديهم» فقدم المؤخر فى موضع تعداد النعم، فكان أولى.
(21) فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ/ 16، 18، 21، 30/ القمر/ 54/ و «النذر» قبل «العذاب» .
(22) هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ/ 4/ الحديد/ 57/ المعنى: ثم كان قد استوى على العرش قبل أن يخلق السموات والأرض.
وقيل: التقدير: هو الذى خلق السموات والأرض، أى أخبركم بخلقها ثم استوى، ثم أخبركم بالاستواء.
(23) عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ/ 13/ القلم/ 68/ أى: مع ذلك.