الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (6) خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ/ 59/ آل عمران/ 3/ هو على ترتيب الخبر أى: أخبركم أولا بخلقه من تراب، ثم أخبركم بقوله: (كن) .

(7) وَعِيسى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ/ 163/ النساء/ 4/ و: عيسى) بعد جماعتهم.

(8) إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ/ 7/ المائدة/ 5/ والقيام بعد غسل الوجه والمعنى: إذا أردتم القيام إلى الصلاة.

(9) وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ... وَإِسْماعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطاً/ 84، 86/ الأنعام/ 6/ فأخر (لوطا) عن: إسماعيل، وعيسى.

(10) ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ/ 154/ الأنعام/ 6/ التقدير: ثم قل: آتينا موسى الكتاب (11) وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا/ 3/ الأعراف/ 7/ (أهلكناها) خبر، أو صفه.

أما عن دخول الفاء فى قوله تعالى: فَجاءَها بَأْسُنا 7: 4، والبأس لا يأتى المهلكين، إنما يجيئهم البأس قبل الإهلاك، ومن مجىء البأس يكون الإهلاك، فإنه يكون المعنى فى قوله: (أهلكناها) : قربت من الهلاك ولم تهلك بعد، ولكن لقربها من الهلاك ودنوها وقع عليها لفظ الماضى، لمقاربتها له وإحانته إياها (12) وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ/ 10/ الأعراف/ 7/ الأجود أن يكون المراد: ولقد خلقنا أصلكم الذى هو آدم.

(13) رَبِّ مُوسى وَهارُونَ/ 122/ الأعراف/ 7/ وفى «: 70» (برب هارون وموسى) ، 48/ الشعراء/ 26/ فبدأ بموسى هنا، ثم قدم هارون هناك.

(14) حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ. ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا/ 118/ التوبة/ 9/ قيل: «ثم» ، زيادة.

ويجوز أن يكون جواب «إذا» محذوفا، و: (ثم تاب عليهم) معطوف على جملة الكلام أى: حتى إذا ضاقت عليهم الأرض تنصلوا وتندموا ثم تاب عليهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015