2- مبنيا للمفعول، أي: لا يسأل إحضاره، وهى قراءة أبى حيوة، وشيبة، وأبى جعفر، والبزي، بخلاف عن ثلاثتهم.

11- يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ يبصرونهم:

وقرئ:

مخففا مع كسر الصاد، أي: يبصر المؤمن الكافر فى النار، وهى قراءة قتادة.

عذاب يومئذ:

1- بالإضافة وكسر الميم، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2- بفتح الميم، وهى قراءة أبى حيوة.

13- وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ تؤويه:

وقرئ:

بضم الهاء، وهى قراءة الزهري.

14- وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ يُنْجِيهِ ينجيه:

بضم الهاء، وهى قراءة الزهري.

38- أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ يدخل:

1- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2- مبنيا للفاعل، وهى قراءة ابن يعمر، والحسن، وأبى رجاء، وزيد بن على، وطلحة، والمفضل، عن عاصم.

42- فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ يلاقوا:

1- مضارع «لاقى» ، وهى قراءة الجمهور.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015