وقرئ:
2- بكسرها، وهى قراءة زيد بن على، وأبى رزين.
والقياس الضم.
4- يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ ما تُسِرُّونَ وَما تُعْلِنُونَ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ ما تسرون وما تعلنون:
1- بتاء الخطاب، فيهما، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا:
2- بالياء، فيهما، وهى قراءة عبيد عن أبى عمرو، وأبان عن عاصم.
9- يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذلِكَ يَوْمُ التَّغابُنِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ يجمعكم:
1- بالياء وضم العين، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بالياء وسكون العين وإشمامها الضم، ورويت عن الجمهور.
3- بالنون، وهى قراءة سلام، ويعقوب، وزيد بن على، والشعبي.
يكفر ... ويدخله:
وقرئا:
1- بالنون، فيهما، وهى قراءة الأعرج، وشيبة، وأبى جعفر، وطلحة، ونافع، وابن عامر، والمفضل عن عاصم، وزيد بن على، والحسين، بخلاف عنه.
2- بالياء، فيهما، وهى قراءة الأعمش، وعيسى، والحسن، وباقى السبعة.
11- ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ يهد:
1- بالياء، مضارع «هدى» مجزوما، على جواب الشرط، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بالنون، وهى قراءة ابن جبير، وطلحة، وابن هرمز، والأزرق، عن حمزة،