2- ليخرجن، بالياء مبنيا للمفعول و «الأعز» مرفوع به، «الأذل» نصبا على الحال، ومجىء الحال بصورة المعرفة متأول عند البصريين.

10- وَأَنْفِقُوا مِنْ ما رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ فأصدق:

1- وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2- فأتصدق، على الأصل، وهى قراءة أبى، وعبد الله، وابن جبير.

وأكن:

1- بالجزم، وهى قراءة جمهور السبعة.

وقرئ:

2- وأكون، بالنصب، عطفا على «فأصدق» ، وهى قراءة الحسن، وابن جبير، وأبى رجاء، وابن أبى إسحاق ومالك بن دينار، والأعمش، وابن محيصن، وعبد الله بن الحسن العنبري، وأبى عمرو، وكذا هى فى مصحف عبد الله، وأبى.

3- وأكون، بالرفع، على الاستئناف، وهى قراءة عبيد بن عمير.

11- وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذا جاءَ أَجَلُها وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ تعملون:

1- بتاء الخطاب، وهى قراءة الجمهور.

قرئ:

1- بالياء، وهى قراءة أبى بكر.

- 64- سورة التغابن

3- خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ صوركم:

1- بضم الصاد، وهى قراءة الجمهور.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015