1- بالهمزة، للاستفهام، لذلك عادلتها «أم» ، وهى قراءة عبد الله، ويحيى بن يعمر.
2- بكسر الهمزة، فى الابتداء وحذفها فى الوصل، لدلالة «أم» عليها.
79- كَلَّا سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذابِ مَدًّا كلا:
قرئ:
بالفتح والتنوين، وانتصابه على إضمار فعل من لفظه، وتقديره: كلوا كلا عن عبادة الله، أو نحو ذلك، أي:
انحرفوا، وكنى بالكتابة عما يترتب عليها من الجزاء، فلذلك دخلت السين، وهى قراءة أبى نهيك.
سنكتب:
1- بالنون، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بياء مضمومة، وهى قراءة الأعمش.
3- بتاء مفتوحة، مبنيا للمفعول، ورويت عن عاصم.
ونمد:
وقرئ:
بضم النون، مضارع «أمد» ، وهى قراءة على بن أبى طالب.
82- كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا كلا:
قرئ:
بالفتح والتنوين، وانتصابه على إضمار فعل من لفظه (ظ: الآية: 79) ، وهى قراءة أبى نهيك.
89- لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدًّا إدا:
1- بكسر الهمزة، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- بفتحها، وهى قراءة على بن أبى طالب، وأبى عبد الرحمن.
90- تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا تكاد:
قرئ: