2- بالإدغام فيهما، وهى قراءة الأخوين، وهشام، وعلى بن نصر، وهارون، كلاهما عن أبى عمرو، والحسن، والأعمش، وعيسى، وابن محيصن.

66- وَيَقُولُ الْإِنْسانُ أَإِذا ما مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا أئذا:

1- بهمزة الاستفهام، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

2- إذا، بدون همزة الاستفهام، وهى قراءة فرقة، منهم: ابن ذكوان، بخلاف عنه.

لسوف:

1- هذه قراءة الجمهور.

وقرىء:

2- سأخرج، وهى قراءة طلحة بن مصرف.

أخرج:

1- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

2- مبنيا للفاعل، وهى قراءة الحسن، وأبى حيوة.

67- أَوَلا يَذْكُرُ الْإِنْسانُ أَنَّا خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً أولا يذكر:

وقرىء:

1- خفيفا، مضارع «ذكر» ، وهى قراءة أبى بحرية، والحسن، وشيبة، وابن أبى ليلى، وابن مناذر، وأبى حاتم، ومن السبعة: عاصم، وابن عامر، ونافع.

2- بفتح الذال والكاف وتشديدهما، أصله: يتذكر، وأدغمت التاء فى الذال، وهى قراءة باقى السبعة.

3- يتذكر، على الأصل، وهى قراءة أبى.

68- فَوَ رَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّياطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا جثيا:

وقرىء:

بكسر الجيم، وهى قراءة حمزة، والكسائي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015