1- بضم الميم وفتح اللام، وهى قراءة الجمهور.
2- بفتحها، وهو زمان الهلاك، وهى قراءة حفص، وهارون، عن أبى بكر.
3- بفتح الميم وكسر اللام، مصدرا، وهى قراءة حفص أيضا.
60- (وَإِذْ قالَ مُوسى لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً) مجمع:
1- بفتح الميم، وهى قراءة الجمهور، وهى القياس.
وقرىء:
2- بكسر الميم الثانية، وهى قراءة الضحاك، وعبد الله بن مسلم بن يسار.
حقبا:
1- بضمها، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2- بإسكان القاف، وهى قراءة الضحاك.
63- (قالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً) وما أنسانيه:
وقرىء:
بإمالة السين، عن الكسائي.
أن أذكره:
وقرىء:
أن أذكركه، وهى قراءة عبد الله، وكذا هى فى مصحفه.
واتخذ:
قرىء:
واتخاذ، على المصدر، وهى قراءة أبى حيوة.
64- (قالَ ذلِكَ ما كُنَّا نَبْغِ فَارْتَدَّا عَلى آثارِهِما قَصَصاً) نبغ:
قرىء: