43- (وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَما كانَ مُنْتَصِراً) تكن:
قرىء:
1- بالياء، لأن تأنيث «الفئة» مجاز، وهى قراءة الأخوين، ومجاهد، وابن وثاب، والأعمش، وطلحة، وأيوب، وخلف، وأبى عبيد، وابن سعدان، وابن عيسى الأصبهانى، وابن جرير.
2- بالتاء، وهى قراءة باقى السبعة، والحسن، وأبى جعفر، وشيبة.
44- (هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَواباً وَخَيْرٌ عُقْباً) الولاية:
قرىء:
1- بكسر الواو، بمعنى: الرياسة والرعاية، وهى قراءة الأخوين، والأعمش، وابن وثاب، وشيبة، وابن غزوان عن طلحة، وخلف، وابن سعدان، وابن عيسى الأصبهانى، وابن جرير.
2- بفتحها، بمعنى: الموالاة والصلة، وهى قراءة باقى السبعة.
الحق:
وقرىء:
1- بالرفع، صفة ل «الولاية» ، وهى قراءة النحويين، وحميد، والأعمش، وابن أبى ليلى، وابن مناذر، واليزيدي، وابن عيسى الأصبهانى.
2- بالخفض، وصفا لله تعالى، وهى قراءة باقى السبعة.
3- بالنصب، على التأكيد، وهى قراءة أبى حيوة، وزيد بن على، وعمرو بن عبيد، وابن أبى عبلة، وأبى السمال، ويعقوب، عن عصمة عن أبى عمرو.
عقبا:
وقرىء:
1- بسكون القاف والتنوين، وهى قراءة الحسن، والأعمش، وعاصم، وحمزة.
2- بضم القاف والتنوين، وهى قراءة الجمهور.
3- بألف التأنيث المقصورة، ورويت عن عاصم.
45- (وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّياحُ وَكانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً) تذروه:
1- هذه قراءة الجمهور.