110- (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا وَصَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) فتنوا:

1- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

2- مبنيا للفاعل، وهى قراءة ابن عامر.

112- (وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذاقَهَا اللَّهُ لِباسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ) والخوف:

1- بالجر، عطفا على «الجوع» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرىء:

2- بالنصب، عطفا على «لباس» ، رواها العباس عن أبى عمرو.

116- (وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هذا حَلالٌ وَهذا حَرامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ) الكذب:

وقرىء:

1- بالجر، على أن يكون بدلا من «ما» ، وهى قراءة الحسن، وابن يعمر، وطلحة، والأعرج، وبن أبى إسحاق، وابن عبيد، ونعيم بن ميسرة.

2- بضم الثلاثة، صفة للألسنة، جمع كذوب، وهى قراءة معاذ، وابن أبى عبلة، وبعض أهل الشام.

124- (إِنَّما جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) جعل:

وقرىء:

بفتح الجيم والعين، مبنيا للفاعل، وهى قراءة أبى حيوة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015