وأن نفعل ... ما نشاء:
1- بالنون فيهما، وهى قراءة الجمهور.
وقرئا:
2- بالتاء فيهما، على الخطاب، وهى قراءة الضحاك بن قيس، وابن أبى عبلة، وزيد بن على.
3- بالنون فى الأول والتاء، فى الثاني، وهى قراءة أبى عبد الرحمن، وطلحة.
89- (وَيا قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صالِحٍ وَما قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ) لا يجرمنكم:
وقرىء:
بضم الياء، من «أجرم» ، وهى قراءة ابن وثاب، والأعمش.
مثل:
وقرىء:
بفتح اللام، على أن تكون الفتحة فتحة بناء، أو تكون فتحة إعراب، أو انتصب على أنه نعت لمصدر محذوف، وهى قراءة مجاهد، والجحدري، وابن أبى إسحاق.
95- (كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا بُعْداً لِمَدْيَنَ كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ) بعدت:
قرىء:
1- بعدت، بضم العين، من «البعد» الذي هو ضد القرب، وهى قراءة السلمى، وأبى حيوة.
2- بعدت، بكسرها، وهى قراءة الجمهور.
102- (وَكَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) وكذلك أخذ ربكم إذا أخذ:
وقرىء:
إذ أخذ، وهى قراءة أبى رجاء، والجحدري.
وكذلك أخذ ربك إذ أخذ، على أن «أخذ ربك» ، فعل وفاعل، و «إذ» ظرف لما مضى، وهى قراءة أبى رجاء، والجحدري.