104- (أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) ألم يعلموا:
وقرىء:
ألم تعلموا، بالتاء على الخطاب، وهى قراءة الحسن، وكذا هى فى مصحف أبى.
106- (وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) مرجون:
قرىء:
1- بغير همز، وهى قراءة الحسن، وطلحة، وأبى جعفر، وابن نصاح، والأعرج، ونافع، وحمزة، والكسائي، وحفص.
2- بالهمز، وهى قراءة باقى السبعة.
107- (وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَكُفْراً وَتَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا الْحُسْنى وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) والذين:
1- بواو، وهى قراءة جمهور القراء.
وقرىء:
2- الذين، بغير واو، وهى قراءة نافع، وأبى جعفر، وشيبة، وابن عامر.
108- (لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ) فيه فيه:
وقرئا:
بكسر الهاء فى الأولى وضعها فى الثانية، وهى قراءة عبد الله بن يزيد.
يتطهروا:
وقرىء:
يطهروا، بالإدغام، وهى قراءة ابن مصرف، والأعمش