أنزل إليك:
وقرىء:
مبنيا للمفعول، وهى قراءة الحسن.
أنزله:
وقرىء:
نزله، مشددا، وهى قراءة السلمى.
171- (يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَكَفى بِاللَّهِ وَكِيلًا) المسيح:
وقرىء:
على وزن السكيت، وهى قراءة جعفر بن محمد أن يكون:
وقرىء:
بكسر الهمزة وضم النون من «يكون» ، على أن «أن» ناقصة، أي: ما يكون له ولد، وهى قراءة الحسن.
172-َنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَلَا الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً)
عبد الله:
وقرىء:
عبيد الله، على التصغير.
فسيحشرهم:
وقرىء:
فسنحشرهم، بالنون، وهى قراءة الحسن.