وسأله أحد الإِخوة عن ذلك؟
فقال شيخنا -رحمه الله-: "متى تذكّر؟ فأجاب السائل: في مكة وقد اعتمر.
فقال -رحمه الله-: يتحلّل ويَعدّ هذا تمتُّعاً، وإذا أنهى الحج؛ فلا حرج عليه بالذي أتى به".
فإِذا بلغ الحرم المكي، ورأى بيوت مكة؛ أمسك عن التلبية (?)؛ ليتفرغ للانشغال بغيرها مما يأتي (?).
ومن تيسَّر له الاغتسال قبل الدخول؛ فليغتسل، وليدخل نهاراً؛ أسوة برسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - (?).