قال ابن قتيبة رحمه الله تعالى: (الله عز وجل وتر وهو واحد) (?).
وقال الخطابي رحمه الله تعالى: (-الوتر- هو الفرد الذي لا شريك له ولا نظير) (?).
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى: (-الوتر- الفرد ومعناه في حق الله أنه الواحد الذي لا نظير له في ذاته ولا انقسام) (?). ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها – عبد العزيز بن ناصر الجليل – ص: 763