أما المراد بالحوض في الشرع: فهو ما جاء به الخبر، من أن لنبينا محمد حوضا، ترد عليه أمته يوم القيامة، جعله الله غياثا لهم، وإكراما لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم. الحياة الآخرة لغالب عواجي - 2/ 1405