لأحد أن يقول مقالتنا حتى يعلم من أين قلنا (?).

3 - قال الإمام مالك رحمه الله: كل يؤخذ من قوله ويرد إلا قول صاحب هذا القبر يشير إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال أيضًا: من ترك قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه لقول إبراهيم النخعي أنه يستتاب فكيف من ترك قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لمن هو دون إبراهيم النخعي (?).

4 - قال الإمام الشافعي رحمه الله: إذا صح الحديث فهو مذهبي وفي لفظ: إذا صح الحديث عندكم فاضربوا بقولي الحائط (?).

5 - قال أبو داود: قلت لأحمد الأوزاعي أهو أهل أن يقلد؟ أم مالك؟ فقال: لا تقلد في دينك أحدا من هؤلاء إلا ما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه فخذوه (?).

6 - قال أحمد رحمه الله: عجبت لقوم عرفوا الأستاذ وصحته يذهبون إلى رأي سفيان، والله تعالى يقول: (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [النور: 63].

7 - قال عبد الله (?) بن المعتم: لا فرق بين بهيمة تنقاد وإنسان يقلد (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015