الموافقات (صفحة 660)

المسألة الخامسة: 313

للمكلف ترك القصد إلى المسبب وله القصد أيضا 313

الشارع ينهى ويأمر لأجل المصالح 313

السبب غير فاعل بنفسه 314

مثل العدوى، وتخريج حديثها 314

حديث التوكل 314

ليس فِي الشَّرْعِ دَلِيلٌ نَاصٌّ عَلَى طَلَبِ الْقَصْدِ إلى المسبب 315

المراد بالتكليف: مطابقة قصد المكلف قصد الشارع 316

هذه شبهة ومناقشتها 316

فصل 317

للمكلف قصد المسبب 317

التمثيل بالرزق 317

قصد المسببات في العاديات لازم لظهور المصالح بخلاف العباديات 319

المجتهد وقصد المسببات 320

المقلد في ذلك 320

القضاء في الغضب وغيره 320

المسألة السادسة: 321

مراتب الالتفات إلى المسببات: 321

الأولى: أنه فاعل للمسبب وهو شرك 321

الثانية: الدخول على أن المسبب يكون عادة وهو موضع الكلام 322

الثالثة: الدخول على أن المسبب من الله 322

العدوى 323

فصل: مراتب ترك الالتفات إلى المسبب: 323

إحداها: الدخول مِنْ حَيْثُ هُوَ ابْتِلَاءٌ لِلْعِبَادِ وَامْتِحَانٌ لَهُمْ 323

وهذا ضربان: 323

ما وضع لابتلاء العقول وهو العالم كله 324

مَا وُضِعَ لِابْتِلَاءِ النُّفُوسِ وَهُوَ الْعَالَمُ كُلُّهُ أيضا 324

طور بواسطة نورين ميديا © 2015