الموافقات (صفحة 2296)

وقد لا يذكر إلا طرف واحد 175

توضيح سبب ذلك 175

التنبيه على أن أصل المسألة هو القانون الشائع 175

وأن ما ذكر من تغليب أحدهما على الآخر قضايا أعيان 175-178

فصل: دوران العبد بَيْنَ الْخَوْفِ وَالرَّجَاءِ؛ لِأَنَّ حَقِيقَةَ

الْإِيمَانِ دَائِرَةٌ بينهما 178-179

الْمَسْأَلَةُ الْخَامِسَةُ: 180

تَعْرِيفُ الْقُرْآنِ بِالْأَحْكَامِ الشَّرْعِيَّةِ أَكْثَرُهُ كُلِّيٌّ لَا جُزْئِيٌّ،

وَحَيْثُ جَاءَ جُزْئِيًّا فَمَأْخَذُهُ عَلَى الْكُلِّيَّةِ إِمَّا بِالِاعْتِبَارِ أَوْ

بِمَعْنَى الْأَصْلِ إِلَّا مَا خَصَّهُ الدَّلِيلُ مِثْلَ خَصَائِصِ النَّبِيِّ,

صلى الله عليه وسلم 180

معجزات الأنبياء 181

توضيح أهمية السنة في تفسير القرآن وربط ذلك بالإعجاز 181

تضمن الشرع؛ القرآن والسنة للقواعد الثلاثة: 182

من فضائل عبد الله بن مسعود 182-183

فصل: الاستنباط من القرآن ينبغي أن يكون مع

النظر في شرحه وبيان السنة والدليل العقلي على ذلك 183

المسألة السادسة: 184

بناء على ما تقدم، وبالترتيب المتقدم، فإن القرآن فيه

بيان كل شيء 184

دليل ذلك: النصوص القرآنية 184

وما جاء من الأحاديث والآثار المؤذنة بذلك 184

سرد مجموعة منها وتخريجها 184-189

وَمِنْهَا: التَّجْرِبَةُ، وَهُوَ أَنَّهُ لَا أَحَدَ مِنَ الْعُلَمَاءِ لَجَأَ إِلَى

الْقُرْآنِ فِي مَسْأَلَةٍ إِلَّا وجد لها فيه أصلًا 189

الكلام عن الظاهرية في هذا الباب 189

الإجارة في الدين والقراض 189

وجود قواعد في السنة ليست في القرآن وتكميلها له 190

تبيان السنة للقرآن 192

من نوادر الاستدلال القرآني 193-196

طور بواسطة نورين ميديا © 2015