الموافقات (صفحة 2291)

المسألة الثانية: 76

العالم يقوم مقام النبي -صلى الله عليه وسلم- بالبيان: 76

الدليل الأول: مَا ثَبَتَ مِنْ كَوْنِ الْعُلَمَاءِ وَرَثَةَ الْأَنْبِيَاءِ 76-77

الدليل الثاني: مَا جَاءَ مِنَ الْأَدِلَّةِ عَلَى ذَلِكَ بِالنِّسْبَةِ إلى العلماء 77

أنواع البيان الواجب على العلماء 78

المسألة الثالثة:

بيان العالم مثل بيان النبي -صلى الله عليه وسلم- بالقول والفعل 79

المسألة الرابعة: الغاية في البيان أن يطابق القول الفعل 79

أهمية الفعل مع القول في توضيح الأحكام 81

تبيان الأقوى في البيان الفعل أم القول؟ 81

فصل: الترجيح بين الفعل والقول في البيان 83

المسألة الخامسة: 85

عند وقوع الْقَوْلُ بَيَانًا فَالْفِعْلُ شَاهِدٌ لَهُ وَمُصَدِّقٌ أَوْ مخصص أو

مقيد، وبالجملة عاضد للقول 85

مطابقة أقوال الأنبياء -عليهم السلام- مع أفعالهم 86

قوة الدعوة وصدقها في مطابقة الفعل القول 86-87

العلماء ورثة الأنبياء في الدعوة ووظائفها 87

حال الصحابة مع أقوال النبي وأفعاله 87-88

التحذير من زلة العالم والآثار الواردة في ذلك 88-90

قوة الأفعال في التأسي 91

اعتبارات أفعال المتبوعين: 91

الأول: من جهة أنه واحد من المكلفين 91

الثاني: مِنْ حَيْثُ صَارَ فِعْلُهُ وَقَوْلُهُ وَأَحْوَالُهُ بَيَانًا وتقريرًا لما

شرع الله إذا انتصب في هذا المقام 91

تبيان أن بيان العالم واجب 91-92

أين يتعين البيان؟ 92

أمثلة من أفعال النبي -صلى الله عليه وسلم- وتروكاته التي

كانت لبيان الأحكام 93

طور بواسطة نورين ميديا © 2015